كسرت نائبة رئيس اللجنة العقارية بغرفة تجارة وصناعة جدة غادة الإدريسي، هيمنة الرجال على مجال التقييم العقاري، لتصبح أول سعودية متخصصة في تدريب السيدات على التقييم العقاري، وتتجه اليوم إلى قاعة الاختبار لاجتياز منهج «107» في الهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين «تقييم» الخاص بـ«الأنظمة العقارية ومبادئ تخطيط المدن»، وبنجاحها ستحقق إنجازا آخر باعتبارها أول سيدة تحمل رخصة «معتمدة» في التقييم العقاري، ما يعطيها الحق في التوقيع على تقارير التقييم.
وكشفت الإدريسي في حديثها لـ«عكاظ» أنها اجتازت المناهج السابقة بكل يسر وسهولة، وذلك لباعها الطويل في المجال العقاري، وأن خطوتها المستقبلية تسويقية لجذب العديد من النساء المتخصصات في المجال العقاري للتوسع في التقييم العقاري، نظرا لإقبالهن الضعيف في الوقت الحالي. فطموحها أن تخترق النساء هذا المجال بقوة. وذلك من خلال عقدها العديد من الاجتماعات في الجامعات السعودية دعما للسيدات.
وتقول: بحكم اختصاصي في تقييم المباني السكنية والتجارية، سأعمل جاهدة على دعم هذه الفئة، خصوصا في ظل الدعم الكبير الذي تقدمه هيئة التقييم للمختصين من الجنسين رجالا ونساء، فضلا عن سماح الهيئة للسيدات بخوض الاختبارات في المناهج كافة، دون وضع عقبات تذكر أو تقتصر على الرجال، مضيفة: سأكمل مشواري حتى سبتمبر القادم 2017، طمعا في اجتياز منهج 116 في التقييم، لتحقيق أعلى مراتب التقييم العقاري في المملكة.
وكشفت الإدريسي في حديثها لـ«عكاظ» أنها اجتازت المناهج السابقة بكل يسر وسهولة، وذلك لباعها الطويل في المجال العقاري، وأن خطوتها المستقبلية تسويقية لجذب العديد من النساء المتخصصات في المجال العقاري للتوسع في التقييم العقاري، نظرا لإقبالهن الضعيف في الوقت الحالي. فطموحها أن تخترق النساء هذا المجال بقوة. وذلك من خلال عقدها العديد من الاجتماعات في الجامعات السعودية دعما للسيدات.
وتقول: بحكم اختصاصي في تقييم المباني السكنية والتجارية، سأعمل جاهدة على دعم هذه الفئة، خصوصا في ظل الدعم الكبير الذي تقدمه هيئة التقييم للمختصين من الجنسين رجالا ونساء، فضلا عن سماح الهيئة للسيدات بخوض الاختبارات في المناهج كافة، دون وضع عقبات تذكر أو تقتصر على الرجال، مضيفة: سأكمل مشواري حتى سبتمبر القادم 2017، طمعا في اجتياز منهج 116 في التقييم، لتحقيق أعلى مراتب التقييم العقاري في المملكة.